
تُحدّثه عن أخبار مدينتهم العتيقة
التي عرفوها يوم كان الدّهر رَطباً ومُزهِراً
ويوم كان صوت الموج يأتي بالأساطير
ويخبّئها بين فروع شجر الطرقات وخلف مقاعد المتنزَّهات
وفي بطن الخشب الغامق…
في البيوت التي يسكنها صوت “كوميتاس”
لتحتلّ في غفلة الليل
أو في ذروة الزحام
قلوبَهم التي تخاف أن تحبّ ولا تستطيع إلا أن تحبّ
تكملة القصيدة من هنا.
جميلة جداً.
شكراً جزيلاً لك🙂