ماذا أفعل أمام وجهك الفتيّ المِطواع
وهو يتدفق على صفحة النهار…
إذا كنتُ لا أستطيع أن أسمّيَ أطواره
ولا أن أشرح كيف ينفرج ثغرك عن تميمة البراءة؟
وماذا ينفعني انكشاف جوهركِ
إذا كنت عاجزاً عن تسميته
لكي أستدعيه في ضجّة الصمت
صورةً ومثالاً… كلما اكفَهَرّ وجه التاريخ؟
لقراءة كامل القصيدة: من هنا.